شركة مكافحة حشرات بشرق الرياض تصنيف المبيدات واستعمالاتها المختلفة
كاتب الموضوع
رسالة
ميدو
المساهمات : 1077 تاريخ التسجيل : 04/12/2013
28122013
شركة مكافحة حشرات بشرق الرياض تصنيف المبيدات واستعمالاتها المختلفة
شركة مكافحة حشرات بشرق الرياض تصنيف المبيدات واستعمالاتها المختلفة
ارقام التليفونات
0566884259 0544769049 0540736424 0561933559
تصنيف المبيدات واستعمالاتها المختلفة تصنف مبيدات الآفات الزراعية وفق الآتي: مبيدات الحشرات insecticides، مبيدات الفطور fungicides، مبيدات الأعشاب الضارة herbicides، مبيدات النيماتودا nematocides، مبيدات البكتيريا bactericides، مبيدات القراديات acaricides، مبيدات القوارض rodenticides، مبيدات الرخويات molluscicides. وتصنف المبيدات الرئيسة (الحشرية والفطرية ومبيدات الأعشاب) في مجموعات طرز حسب طبيعة تراكيبها الكيمياوية ومصدرها وفق الآتي: 1ـ طرز مبيدات الحشرات: ـ المركبات غير العضوية inorganic compounds: وتستعمل ضد الحشرات ذات الفم القارض أو الفم اللاعق، وهي شديدة السمية للإنسان، ومن أهمها: أملاح الزرنيخ (زرنيخات الرصاص)، وأملاح الفلور (فلوريد الصوديوم)، والفسفور والزئبق. ـ المركبات العضوية النباتية المنشأ botanical compounds: وهي من سموم الملامسة، معظمها غير ضار بالفقريات، ومن أهمها النيكوتين، والبيريثرين الواسع الانتشار في مكافحة الحشرات المنزلية. ـ المركبات الصنعيةsynthetic compounds : وهي القسم الأكبر من مبيدات الحشرات، ومنها الفحوم الهدروجينية المكلورة التي تعدّ سموماً معدية وسموم ملامسة لعدد كبير من الحشرات، وتشمل المبيد د.د.ت الواسع الطيف في مكافحة الحشرات المنزلية والزراعية والذي مُنع استعماله لاستمرار تأثيره السام. والمركبات الفوسفورية العضوية وهي أقل سمية من الفحوم المُكلورة وأسرع تفككاً في النبات وتؤثر بالملامسة أو في الجهاز الهضمي، ومنها البراثيون parathion العالي السمية. وقد اكتشف عدد كبير منها، ومن أهمها المركبات الجهازية الشائعة الاستعمال. 2ـ طرز مبيدات الفطور: ـ مبيدات الفطور غير الجهازية non-systemic fungicides ومنها المبيدات النحاسية أو المزائج النحاسية، والمركبات الزئبقية، ومركبات الكبريت، ومركبات القصدير العضوية، ومركبات الدايثيوكربمات dithiocarbamate، وتستعمل في مكافحة أمراض عديدة. وتم تطوير بعضها لتستخدم في معاملة البذور والتربة. ـ مبيدات الفطور الجهازية systemic fungicides: ومعظمها يرتكز على مثيل بنزيميدازول كارباميت (MBC) methyl-benzymidazol carbamite، منها البنوميل benomyl وكاربندَزيم carbendazim والتيابندازول، وهذه المبيدات فعّالة ضد الفطور الزقّية والناقصة. تستخدم مركبات البيريميدين pyrimidine، مثل الأيثيرمول ethyrmol وفيناريمول fenarimol وغيرها في مكافحة البياضات الدقيقية، ومركبات الأسيل ألانين acyl alanine ضد الفطور البيضية. 3ـ طرز مبيدات الأعشاب الضارة: ـ مبيدات الأعشاب غير العضوية inorganic herbicides: ومنها حمض الكبريت وكلورات الصوديوم وسيانات الكالسيوم، وغالبيتها هي مبيدات أعشاب عامة total herbicides. ـ مبيدات الأعشاب العضوية organic herbicides: وتضم مجموعات كثيرة من المبيدات تختلف في تراكيبها وطرائق فعاليتها، ومنها: الفينولات phenols والتييول كربمات thiolcarbamates والكربمات carbamates واليوريا urea والنتريل nitrile والأميد amide والمركبات الحلقية غير المتجانسة heterocycles. تصنف هذه المجموعات في مبيدات عامة ومبيدات انتقائية selective herbicides، وهي الأهم والأكثر استعمالاً من المبيدات العامة. تباع مبيدات الآفات الزراعية على شكل مستحضرات تختلف بحسب استعمالاتها، منها مساحيق تعفير dusters (D) ومساحيق قابلة للبلل بالماء والرش wettable powders (WP) وهي الأكثر شيوعاً، أو المستحلبات المركزة emulsifiable concentrates (EC)، وهي مستحضرات زيتية معدة للرش. وهناك المعقمات sterilants والمدخنات fumigants والمواد الواقيةprotectants والمواد العلاجية، والمستأصلة eradicants، ومحاليل الغمر أو التغطيس immersion solutions، والطعوم السامة وكاسيات البذار seed dressers. تعبأ المبيدات في عبوات خاصة تسجّل عليها المعلومات المهمة الآتية: السمية، والسمية للنحل والطيور والأسماك، التحمل أو السماح، ومدة الفاعلية، والإسعافات الأولية والترياق (مضاد التسمم)، إضافة إلى تعليمات الرش، وفعالية المبيد، وقابلية المزج مع مبيدات أخرى. تحمل المبيدات عادة ثلاثة أسماء هي: الاسم الكيمياوي، والاسم الشائع الأكثر استعمالاً، والاسم التجاري، وتؤدي الأسماء المختلفة للمبيد إلى إرباك كبير في كثير من الحالات. تأثير المبيدات الكيمياوية في الإنسان والبيئة وأخطارها تزايد استعمال مبيدات الآفات الزراعية في النصف الثاني من القرن العشرين، ولاسيما المبيدات ذات السمية العالية والمستمرة، إضافة إلى عدم توافر القواعد الصارمة المنظمة لاستعمالها، لتلبية الطلب المتزايد على المنتجات الزراعية؛ مما أدى إلى تفاقم تأثيرها السلبي في الإنسان والبيئة ويتجلى ذلك واضحاً في إصابة الإنسان والحيوانات بعدة أمراض خطيرة، وتخزين رواسب المبيدات وتراكمها في الأنسجة الدهنية والعظمية، ووصولها إلى الكلية مؤدية إلى عدد من الأمراض السرطانية عند الإنسان، وإلى الإجهاض وأمراض عدة عند حيوانات المزرعة. كما أدى استعمال المبيدات المكثف والعشوائي إلى خلل خطير في التوازن البيئي شمل تسمم الطيور وتراكم رواسبها في أجسامها مسبباً عدم تكامل البيض وانخفاض معدلات خصوبتها وفقس بيضها وتلوث الأنهار والبحيرات والحقول الزراعية المروية بمياه ملوثة بالمبيدات، وكذلك تسمم الأسماك والحيوانات المائية مؤدياً إلى تناقص تناسلها لتراكم المبيدات أو رواسبها في أجسامها وتلوث التربة وتأثير ذلك سلباً في الكائنات الحية فيها، وإبادة المبيدات للأعداء الحيوية للحشرات مؤدية إلى تكاثر هذه الحشرات وزيادة أعدادها، وتطور سلالات مقاومة أو متحملة لعدد من مبيدات الآفات بين مجتمعات الحشرات والفطور والأعشاب الضارة والنيماتودا ولاسيما حين تعرض هذه الآفات مدة طويلة لسوية عالية من ضغط الانتخاب. هناك أمثلة عديدة للتأثير السلبي للمبيدات الكيمياوية في الإنسان والبيئة يستشهد بها من الكتاب المشهور عالمياً «الربيع الصامت»، Silent Spring (1962)، لعالمة البيئة ر. كارسون R.Carson والذي ظل المرجع الشامل للأثر السلبي للمبيدات حتى في طبعته الأربعين عام 2002. وقد استأثر الكتاب منذ طبعته الأولى باهتمام القيمين على صحة الإنسان وبيئته، ومنتجي المبيدات وبوشر بالإجراءت الضرورية للتقليل من سلبيات هذه المبيدات. وتزداد اليوم الدعوات إلى المحافظة على مكونات التنوع الحيوي والتوازن البيئي، وإلى تبني الزراعة العضوية، نتيجة لما حصل من دمار للبيئة من جراء الاستعمال السيئ للمبيدات، وعوامل أخرى على مرور السنين. يحدد تأثير المبيدات في الإنسان والبيئة وفق المواصفات الآتية: 1ـ سمية المبيدات pesticide toxicity: وهي التأثير المباشر أو السمية الآنية للمبيد acute poisoning، ويرمز لها بـ (lethal doses 50 - LD50)، وتعني القيمة الحسابية لأصغر جرعة قاتلة لنحو 50% من حيوانات التجربة، من جرذان أو فئران عبر الفم أو الجلد، وأحياناً للأرانب عبر الجلد. وتحسب بكمية المبيد (مغ/كغ وزن حيوان التجربة). وهناك التسمم المزمن chronical poisoning الناتج من الكمية الضئيلة للمبيد أو من رواسبه التي يتناولها الإنسان باستمرار مع طعامه والتي تخزن وتتراكم في أنسجة جسمه مسببة عدداً من الأمراض. 2ـ التأثير المستمر للمبيدات pesticide persistence: تتحلل المبيدات في المحاصيل الزراعية أو التربة بعد معاملتها، ويتغير تركيب مادتها الفعالة أو تستقلب، وتبطل فعاليتها. ويقاس مدى تحلل المبيد بالمدة الزمنية اللازمة لتفكك نحو 50% منه residual life (RL50). ومن المبيدات ما يتفكك سريعاً ومنها ما يظل تأثيرها مدة طويلة P مما يؤدي إلى أخطار على الإنسان والحيوان وخلل في التوازن الطبيعي للأحياء الدقيقة في التربة. 3ـ الرواسب المتبقية residuals: وهي الكمية المتبقية من المبيد، أو من المادة الفعالة أو مستقلباتها في النبات المعامَل، أو التربة، أو في المواد الغذائية المخزونة. وتحسب الرواسب في المحاصيل الغذائية بأجزاء بالمليون parts per million (pmm)، أو (مغ/كغ). ولهذه الرواسب قيمة عظمى يسمح بها حين الحصاد والتخزين، وتسمى هذه القيمة التحمل tolerance، وهي مبنية على مقدار قابلية الادخال اليومي acceptable daily intake (ADI)، وتحسب بالمغ من المادة الفعالة/كغ وزن الجسم/اليوم، وتعرف بأنها الكمية التي تؤخذ في أثناء حياة الشخص من دون أي أضرار عليه وحسب القواعد الموضوعة في زمن معين. 4ـ تحديد زمن الفعالية timing restriction: أي مدة الأمان قبل الحصاد، وتعني المدة اليومية بين آخر معاملة للمبيد ووقت حصاد المحصول، ويمنع الحصاد قبل انتهاء هذه المدة، التي تحسب اعتماداً على سرعة تحلل المبيد وكمية الرواسب المتبقية. تختلف قيمة التحمل ومدة الأمان بحسب المبيدات والمحاصيل الزراعية، وتحددها أجهزة الدولة المراقبة للمبيدات. خصائص المبيدات الحيوية إن الأحياء الدقيقة من فيروسات وبكتيريا وفطور وغيرها هي القسم الأعظم من المبيدات الحيوية، وتستعمل في مكافحة الآفات الزراعية، فتمرضها أو تقتلها أو تمنعها من التكاثر. وتعدّ هذه المبيدات لبنة الأساس في المكافحتين الحيوية والمتكاملة للآفات [ر]. وهي انتقائية selective وأكثر أماناً من المبيدات الكيمياوية، وليس لها أي أثر ضار عند الإنسان، ولا تسبب خطراً على البيئة. وتسوّق على شكل مستحضرات للرش أو التعفير تعامل بها النباتات، أو حبيبات تعامل بها التربة. ويبقى دور المبيدات الكيمياوية منظماً وحسب، وليس مبيداً في إدارة المكافحة المتكاملة للآفات، بهدف تثبيط التكاثر الزائد لأعداد مجتمع الآفة، وفي حال عدم توافر الأعداء الطبيعية لذلك.
شركات إبادة حشرات اللمملكة العربية السعودية 0546428501
ففيروسات البوليدير polyeder-viruses تستعمل في مكافحة حشرات الغابات. وأكثر أنواع البكتيريا أهمية وشيوعاً ومبيداً حيوياً هما النوعان Bacillus thuringiensis ، و B.popilliae المستعملان في مكافحة عدد من يرقات الحشرات الحرشفية الأجنحة Lepidoptera، وغمدية الأجنحة Coleoptera، وغيرها؛ وكذلك بكتيريا السلمونيلة B.Salmonella المستعملة في مكافحة القوارض. وهناك عدد من أنواع البكتيريا من الجنس Bacillus والجنس Pseudomonas تستخدم في مكافحة فطور التربة الممرضة. ومن أنواع الفطور التابعة للجنس Entomophthora المتخصصة في مكافحة الحشرات والمتطفلة على الذبابة المنزلية وبعض حشرات غمدية الأجنحة، ومن الجنس Beauveria أنواع متطفلة على العناكب، ومن الجنس Metarrhizium أنواع متطفلة على الجعل؛ ويستعمل الفطر Coniothyrium minitans في مكافحة الفطور الممرضة للمحاصيل الحقلية ولاسيما فطور المتحجرات Sclerotia-forming fungi والواسعة الانتشار والطيف المضيفي؛ إضافة إلى المضادات الحيوية antibiotics التي تنتجها أنواع من فطر البنيسيليوم Penicillium، والتي تستعمل في مكافحة الأمراض البكتيرية على النباتات. دور المبيدات في المكافحة المتكاملة للآفات الزراعية تؤدي المبيدات الكيمياوية في هذه المـكافحة دوراً بسيطاً وغير أساسي، إذْ إنها لا تـهدف إلى إبادة الآفة أو استئصالها، بل إلى التأثير في وفرتها abundance، وفي تشتتها dispersion، وجعل ضررها تحت العتبة الاقتصادية، وذلك باستخدام جميع وسائل المكافحة في تناغم متكامل للحفاظ على البيئة والتقليل من الآثار السلبية للمبيدات الكيمياوية. وتضم هذه الوسائل الحفاظ على الأعداء الطبيعية مفترسات predators لبعض الحشرات المهمة، أو متطفلات عليها parasites، أو إدخال هذه الحشرات النافعة إلى بيئة لم تكن أصلاً فيها، أو إنها اندثرت بسبب الاستعمال العشوائي للمبيدات الكيمياوية، أو أيضاً إدخال المبيدات الحيوية، أو المصائد الغذائية والفرمونية بأشكالها المتنوعة، أو التعقيم الجنسي بالمعقمات الكيمياوية chemosterilants أو بالأشعة radioactive sterilization اعتماداً على استخدام الحشرة في إبادة نفسها من دون التأثير في خاصة التزاوج، ومن ثم التقليل من فرص التكاثر، وعلى الخدمات الزراعية مثل الدورة الزراعية، تاريخ الزراعة، التسميد، الأصناف المقاومة أو المتحملة للآفات، واستعمال منظمات نمو الحشراتinsect growth regulators ، التي تتدخل سلباً في عملية تطور الحشرات ومانعات الانسلاخ molting inhibitors، وتؤدي إلى القضاء عليها.
تصنيف الخضراوات
يتعامل سكان العالم مع حوالي 300 نوع من أنواع الخضراوات، ويعرف سكان بلادنا العربية حوالي 10% من تلك الأنواع (النوع: يضم عدة أصناف، والصنف له ما يُسمى تحت صنف)، وفي الولايات المتحدة الأمريكية يتناول الأمريكان حوالي ثلث تلك الأنواع.
ووددنا أن ندرج هذا الموضوع في الروزنامة الزراعية، لكي يتعرف القارئ على طبيعة تلك الأنواع ومجاميعها، ومواعيد زراعاتها، حتى لا نكرر ذلك فيما بعد.
التصنيف حسب الاحتياجات الحرارية
معلوم لدى الكثير، أن بعضاً من الخضار لا تصلح زراعته إلا في الشتاء، فمثلاً الخس (الذي يُزرع من أجل إنتاج رؤوس) لا يمكن زراعته في الصيف لأنه يتجه لتكوين أزهار بشكل سريع، كذلك الجزر فإنه لو زرع في الصيف لأنتج جذور رفيعة ورديئة النوعية. والبطيخ (الأخضر ذو اللب الأحمر) لا يجود إلا في الأجواء الحارة.
يفيد هذا التقسيم معرفة موسم الزراعة، خصوصا أن التطور العلمي توصل الى إيجاد أصناف ممكن زراعتها على مدار السنة، لكن نكهتها ونوعيتها ستختلف عن تلك الملازمة لموسمها.
وتختلف الخضراوات الشتوية عن الصيفية، كون الأولى لا تتعمق جذورها أكثر من 60 سم في حين تتعمق جذور الخضراوات الصيفية الى 180سم، وتستجيب المحاصيل الشتوية للأسمدة النيتروجينية أكثر من الصيفية، وتتحمل درجات حرارة باردة أكثر من الصيفية. وأفضل درجة حرارة لنموها هي بين (15.6 و 18.3 ْ م. في حين الصيفية لا تنجح في درجات حرارة أقل من 21.1 درجة مئوية.
ثانياً: التصنيف حسب طرق الزراعة
أ ـ مجموعة الخضراوات المعمرة: تضم الهليون والخرشوف والراوند والطرطوفة والقلقاس والكردون. ب ـ مجموعة الخضروات الورقية: وتضم السبانخ والسلق والملوخية والخباز والحماض والخردل والبربين (الفرفحينا في بلاد الشام) أو (الحمقى ـ في العراق).
ج ـ مجموعة خضراوات السَلَطة: الكرفس والبقدونس والكزبرة والرشاد والهندباء والخس.
د ـ مجموعة الكرنب: الكرنب (الملفوف، اللهانة) والقرنبيط (الزهرة) والبروكلي والكرنب الصيني والكلم.
هـ ـ مجموعة الخضروات الجذرية: الجزر واللفت والشوندر والفجل.
و ـ مجموعة محاصيل الخضر البصلية: البصل والثوم والكراث.
ز ـ البطاطس
ح ـ البطاطا الحلوة
ط ـ مجموعة البقوليات: فول وفاصوليا وبازيلاء ولوبيا.
ي ـ مجموعة الباذنجانيات: الطماطم والباذنجان والفلفل.
ك ـ القرعيات: الخيار والبطيخ والقثاء والقرع والشمام