Øحشرة صغيرة، اسمها العلمي أنثرينس بمبينللا، بيضية الشكل يتراوح طولها من 2 إلى 4 ملل وقد تكون بنية أو سوادء، لونها أسود أو أسمر قاتم. وبها منطقة عرضية مكسوة بحراشف بيض. وتغطي باقي الجزء العلوي من الجسم حراشف خفيفة بيض وذهبية.
Øتضع الأنثى 90 بيضة في الأماكن المظلمة وراء الأثاث وتستغرق مدة الفقس للبيض من 177 يومًا إلى 370 يومًا لتنتظر اليرقة وتكمل نضوجها من 30 إلى 60 يومًا.
Øتتغذى الحشرة الكاملة علي الأزهار وعلي حبوب اللقاح أيضًا. أما يرقاتها فتغتذى على المواد العضوية خصوصًا الصوف والريش وما شابه؛ لهذا تبحث هذه الحشرات عن المنسوجات المحيطة بها لتلتهمها مثل السجاد والملابس والملايات والفرو الذي تضع فيه بيضها وعندها تفقس تتعذى اليرقات على كل ما يحيط بها تاركة حفر مستديرة في المكان الذي توجد فية وخاصة علي السجاد.
Øهي حشرة شائعة الظهور جدًا في المنازل ومنتشرة في أنحاء العالم. وإذا وجدت إحدها لابد من بدء عملية التخلص منها فورًا؛ حيث تنتشر يرقات هذه الخنافس بسرعة في كل ما تصل إليه من منسوجات مسببة خسارة فادحة كما تتسبب في إلحاق أضرار جسيمة خاصةً في المواد المصنعة من أصل حيواني مثل الصوف والفراء والشعر والريش.





لكي تتخلصي منها عليكِ اتباع الآتي:

• الاتصال بقسم مكافحة الآفات بصحة البيئة في مدينتك أو بشركة محلية لمكافحة الحشرات.
  
• الالتزام بالاحيتاطات والتدابير الوقائية التي يجب مراعاتها للوقاية من خنافس السجاد:
  

[color]
-فحص حافة الشباك من الخارج بحثًا عن بقايا الطيور وتنظيفها جيدًا، حيث إن بقايا الطيور وفضلاتها تعد المصدر الأساسي لخنافس السجاد.
-تهوية خزانة الملابس وإعادة ترتبها من آنٍ لآخر.
-تهوية السجاد وكل ما يفرش على الأرض من أنسجة وتنظيفها جيدًا لإبعاد احتمال وجود مثل هذه الحشرات وتعريضه لأشعة الشمس المباشرة مع التقليب على الناحيتين تقلل من فرص الإصابة بخنفساء السجاد.
-التفتيش المنتظم والاهتمام بنظافة وتهوية للسجاد على فترات منظمة.
[/color]

[color]
Øتنقل الفئران أخطر الأمراض إلى الإنسان مثل الطاعون. لذا يمثل وجودها في المنزل مشكلة خطيرة جدًا، تضاف إلى مخاطر إتلافها للأثاث المنزلي والملابس.
Øتظهر الفئران في المكان الذي توجد فيه القمامة وبقايا الطعام، ويمكن سماع حركتها وإن لم تثبت رؤيتها.
Øتترك الفئران مخلفاتها في كل مكان توجد فيه، لذا يسهل التأاكد من وجودها.
لكي تتخلصي من الفئران عليكِ اتباع الآتي:
-ضعي شيئًا من الطعام المسمم في الأماكن التي توجد بها.
-الفئران الكبيرة تكون عادةً قد اكتسبت مناعة ضد سمّ الفئران المعتادة؛ لذا يُفضل استخدام جرعة مضاعفة من مزيج مركب من نوعين من السموم أحدهما من النوع المضاد للتجلط، والآخر سام ثلاثة أضعاف السُمّ العادي.
- يُراعى عدم اقتراب الأطفال أو الحيوانات الأليفة من المكان الذي توضع فيه هذه السموم.
-بعد قتل الفئران بالسم تُعبّأ في عدة أكياس بلاستيكية محكمة وتُربط وتُلصق بشرط لاصق وتُلقي في سلات القمامة ويتم التخلص منها سريعًا.
-في حال عدم القدرة علي التخلص من الفئران؛ يُنصح بالاتصال بأقرب مسؤول صحي حتى يرسل أحد الإخصائيين في مكافحة الفئران.
[/color]

[color]
Øالعناكب ليست مؤذية أو ضارية، بل إنها تتغذى على الذباب والبعوض وتساعدنا في التخلص من تلك الحشرات المزعجة. ولكن المشكلة في الإزعاج الذي تسببه خيوطها التي تختبئ في الأركان والزوايا وتتدلي من الأسقف على نحو بغيض.
-قومي بإزاحة خيوط العناكب باستمرار مُستخدمةً أدوات التنظيف الطويلة المخصصة لذلك.
قواعد عامة حتى لا تسكن الحشرات بيوتنا!!!
هناك العديد من وسائل مكافحة الحشرات والآفات المنزلية، لكن يبقى أفضلها عدم ترك أي بقايا طعام يمكن أن تتغذى عليها تلك الآفات، وعدم إتاحة أماكن يمكن أن تختبئ فيها. لذا يُنصح بتنظيف أي بقايا للطعام عقب إعداد أو تناول أي وجبة؛ كما يُنصح بتغطية أواني الطعام وغسل الأطباق وكل أدوات الطعام بانتظام أولًا بأول وعدم السماح بتراكمها في حوض المطبخ.


استخدمت أنواع مختلفة من الصابون بواسطة أصحاب الحدائق والمنازل لسنين عديدة ويرجع تاريخ استخدامه الى أواخر سنوات 1800 والي استمر حتى أوائل 1900 ثم تناقص الرش بالصابون مع ظهور المبيدات الحشرية الجديدة في أواسط 1940 ومع ذلك تجدد الاهتمام بالصابونيات لرغبة المزارعين في بدائل للمبيدات الحشرية المختلفة
وتشكل الأحماض الدهنية المواد الفعالة في الصابونيات ذات الابادة الحشرية والتي تؤثر في الجهاز العصبي وتزيل الشمع من سطح الكيوتيل الذي يحمي الحشرة ومنتجات الصابون تحتوي عادة على أملاح البوتاسيوم للأحماض الدهنية وهي تستخدم ضد المن والعناكب والحلم والبق الدقيقي والذباب الأبيض على الخضراوات في الحدائق والأشجار والشجيرات والنباتات المنزلية ويصبح الرش بالصابون فعال فقط عندما تلامس الحشرة السائل , و التأثير عادة قليل , لذا فمن الضروري اعادة التطبيق على فترات قصيرة لانجاز مستويات مرغوبة في خفض أعداد الآفة[/color]